صك إسلامي - определение. Что такое صك إسلامي
Diclib.com
Словарь ChatGPT
Введите слово или словосочетание на любом языке 👆
Язык:

Перевод и анализ слов искусственным интеллектом ChatGPT

На этой странице Вы можете получить подробный анализ слова или словосочетания, произведенный с помощью лучшей на сегодняшний день технологии искусственного интеллекта:

  • как употребляется слово
  • частота употребления
  • используется оно чаще в устной или письменной речи
  • варианты перевода слова
  • примеры употребления (несколько фраз с переводом)
  • этимология

Что (кто) такое صك إسلامي - определение


صك إسلامي         
التصكيك الإسلامي أو التوريق الإسلامي هو «إصدار وثائق أو شهادات مالية متساوية القيمة تمثل حصصاً شائعة في ملكية موجودات (أعيان أو منافع أو حقوق أو خليط من الأعيان والمنافع والنقود والديون) قائمة فعلاً أو سيتم إنشاؤها من حصيلة الاكتتاب، وتصدر وفق عقد شرعي وتأخذ أحكامه».موقع (الفقه الإسلامي) - ما انتهى إليه مجمع الفقه الإسلامي الدولي لبيان ماهية التصكيك في القرار الرقيم (19/4) 178 في دورته التاسعة عشرة 1430هـ - 2009م
محمد علي إسلامي ندوشن         
قاضي ومحامي وكاتب إيراني
إسلامي ندوشن; دكتور إسلامي ندوشن
محمد علي إسلامي ندوشن (1925، ندوشن، يزد) هو محام وقاض سابق، أستاذ الأدب الفارسي، الأكاديمي، شاعر وكاتب إيراني. من آثاره قصة حافظ المتطاولة، أربعة متحدثين عن الضمير الإيراني، لا ننسى إيران، إيران وعزلتها، حرية التمثال،‌ اهتم بالأدب الرحلة، كتابة المقالات والقصة القصيرة ايضاً.
صك غفران         
  • مثال ل "رسالة غفران" مؤرخة في 19 ديسمبر 1521م.
طريقة لتخفيف العقوبة المستحقة لشخص ما بسبب خطاياه
صكوك الغفران; صك الغفران; Indulgence; غفران (مسيحية)

صك الغفران (باللاتينية: Indulgentia) بحسب المعتقدات الدينية الكاثوليكية هي الإعفاء الكامل أو الجزئي من العقاب الدنيوي على الخطايا التي تم الصفح عنها. يتم منح الإندولجنتيا من الكنيسة بعد أن يعترف الشخص الآثم بخطاياه ويتوب عنها. وبحسب المعتقد الكاثوليكي فأن هذا الحل من العقاب الدنيوي يأتي من تضحية المسيح لنفسه على الصليب وشفاعة القديسين. وكانت عادة ما تمنح مقابل أعمال خير أو صلوات.

استبدل هذا المعتقد عقيدة الكفارة في أوائل المسيحية. فكان بإمكان الخاطيء غفران جزء من خطاياه مقابل شفاعة (توسط) المسجونين أو المحكومين بالإعدام من الشهداء المسيحيين.

كانت مزاعم بيع كهنة ورهبان كاثوليك لوثائق تؤكد حصول الشخص على الغفران مقابل مبلغ مادي (صكوك الغفران) من أهم النقاط التي أثيرت ضد الكنيسة الكاثوليكية من قبل مارتن لوثر وغيره من المصلحين البروتستانت.

كانت صكوك الغفران إحدى الاسباب المباشرة للإصلاح البروتستانتي. في عام 1517 م، قدم البابا ليو العاشر الغفران لأولئك الذين أعطوا المال لإعادة بناء كنيسة القديس بطرس في روما. ممارسات التسويق المتعددة التي قام بها يوهان تيتزل في الترويج لصكوك الغفران لبناء الكنيسة استفزت مارتن لوثر لكتابة أطروحاته الخمسة والتسعين، حيث أدان ما اعتبره عملية شراء وبيع للخلاص. في الأطروحة 28 حيث اعترض لوثر على قول منسوب ليوهان تيتزل: «بمجرد ان ترن عملة في الوعاء، فان روحا تبعث من المطهر». إن الأطروحات الخمسة والتسعين لم تشجب فقط مثل هذه المعاملات باعتبارها دنيوية ولكنها أنكرت حق البابا في منح العفو نيابة عن الله في المقام الأول: الشيء الوحيد الذي ضمنته صكوك الغفران هو زيادة الأرباح والجشع، لأن العفو ليس بيد الكنيسة انما بيد الله وحده

تؤمن الكنائس الأرثوذكسية الشرقية بأن الإنسان يمكن أن يعفي من الخطايا من خلال سر الاعتراف المقدس. بسبب الاختلافات في لاهوت الخلاص، لا توجد تساهلات عن مغفرة العقاب الزمني للخطيئة في الأرثوذكسية الشرقية، ولكن حتى القرن العشرين كانت هناك في بعض الأماكن ممارسة لشهادات الغفران (οχάρτια-synchorochartia)

كانت بعض هذه الشهادات مرتبطة بقرارات أي بطريرك ان يرفع بعض العقوبات الكنسية الخطيرة، بما في ذلك الحرمان الكنسي، للأحياء أو الموتى. ولكن بسبب نفقة الحفاظ على الأماكن المقدسة ودفع الضرائب الكثيرة المفروضة عليها، فإن بطريرك القدس الأرثوذكسي اليوناني، بموافقة بطريرك القسطنطينية كان له الحق الوحيد في توزيع هذه الوثائق بأعداد كبيرة على الحجاج أو إرسالها إلى مكان آخر، في بعض الأحيان بمساحة فارغة لاسم المستفيد، سواء أكان حياً أم ميتاً، فردًا أو عائلة بأكملها، للذين تُقرأ من أجلهم الصلوات.

كتب بطريرك القدس الأرثوذكسي اليوناني دوسيثوس نوتاراس (1641–1707): «من التقاليد العريقة والتقليدية المعروفة، والمعروفة للجميع، أن البطاركة الأقدس يمنحون شهادة الغفران (συγχωροχάρτιον - synchorochartion) للأشخاص المؤمنين... لهم من البداية وما زالوا يفعلون.»

في الواقع، ابتداءً من القرن السادس عشر، استخدم المسيحيون الأرثوذكس في الكنيسة اليونانية هذه الشهادات على نطاق واسع.